أأسف كثيرا لما يجرى حولنا من احداث الله وحدة اعلم من هو المتسبب فيها ومن يشعلها ومن لهم المصالح فى استمرارها
فما يجول بخاطرى .............
أولا-ان كل حدث يكون له الشرارة التى تؤججة وأيضا يكون له المفكر فى احداث هذة الشرارة.
فما يحدث فى شارع القصر العينى ومن قبلة فى مجلس الوزراء يقولون انة بسبب كرة كان يلعب بها المعتصمون ودخلت الى داخل حرم
المجلس ورفض رجال الجيش اعادتها فدخل واحد منهم عنوة كى يستعيدها واعتدى علية رجال الجيش وهذة هى رواية المعتصمين
**ومن الطبيعى والمسلم بة ان يترك رجال الجيش من يدخل ومن يخرج كأنهم ليسوا هناك**
ناهيك اكيدا عما تعرضوا لة من اهانات من هؤلاء كأنهم ليسوا من البشر والواجب الحتمى عليهم ان يقفوا مكتوفى الايدى ولا يتعرضوا لهم لماذا لانهم حمات الشعب ......هل هذا صحيح وهل يحدث هذا فى كل دول العالم وخصوصا فى العالم المتقدم؟
بالطبع لافمثلا فى انجلترا عندما اعتصم اشخاص امام اماكن حكومية وحيوية لم يتركوهم اسابيع يلعبوا ولكن اخرجوا عليهم الكلاب لتنهش لحومهم وفى امريكا فض اعتصام وول ا ستريت بالقوة دون ان تذهب ولا كاميرا واحدة واخذوامنهم كثيراالى السجون طبعا فهذة هى الدول التى تعترض وتتدخل فيما لا يعنيها وهل يجب علينا السمع والطاعة ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!
ثانيا-وفى الرواية الاخرى التى هى الحقيقة من وجهة نظرى ان السبب فيمن هو وراء هذا بكمن فيمن يذهب من المعتصمين هناك الى اجتماعات هنا وهناك وتكون قبل الحدث بساعات قليلة ثم ياتى مع الاخرين ويحاول استفزاز رجال الجيش المكلفون بالحراسة من تعليق الخيام والبطاطين على اسوار المجلس وعندما وجدوا ان هذاالامر لايجدى بداؤ بلعب الكرة وادخالها عن قصد الى داخل حرم مجلس الوزراء وبكل سوء ادب وبابشع الالفاظ ينادون رجل الجيش ان يعطوهم الكرة وعندما لم يستجيبو لهم دخل واحد منهم عنوة كى يحضرها دون اهتمام بمن يحرسون فى الداخل كأن وجودهم ليس لة اهمية وكأن هذا المكان ليس لة حرمة وعنما اعتدى علية رجال الجيش كانت هذة هى الشرارة التى يخططون لها وحزرو متى فى يوم الجمعة حتى تأتى وسائل الاعلام وتنشر ويأتى الناس من كل فج وهنا يدخل المخططون والمتأمرون والمستفيدون وكل من لة مصلحة فى عدم استقرار البلاد بعمل الازم من قتل للابرياء واحراق للتاريخ و....................................................................وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يخطط لعدم قيام هذة الدولة مرة اخرى.
فما يجول بخاطرى .............
أولا-ان كل حدث يكون له الشرارة التى تؤججة وأيضا يكون له المفكر فى احداث هذة الشرارة.
فما يحدث فى شارع القصر العينى ومن قبلة فى مجلس الوزراء يقولون انة بسبب كرة كان يلعب بها المعتصمون ودخلت الى داخل حرم
المجلس ورفض رجال الجيش اعادتها فدخل واحد منهم عنوة كى يستعيدها واعتدى علية رجال الجيش وهذة هى رواية المعتصمين
**ومن الطبيعى والمسلم بة ان يترك رجال الجيش من يدخل ومن يخرج كأنهم ليسوا هناك**
ناهيك اكيدا عما تعرضوا لة من اهانات من هؤلاء كأنهم ليسوا من البشر والواجب الحتمى عليهم ان يقفوا مكتوفى الايدى ولا يتعرضوا لهم لماذا لانهم حمات الشعب ......هل هذا صحيح وهل يحدث هذا فى كل دول العالم وخصوصا فى العالم المتقدم؟
بالطبع لافمثلا فى انجلترا عندما اعتصم اشخاص امام اماكن حكومية وحيوية لم يتركوهم اسابيع يلعبوا ولكن اخرجوا عليهم الكلاب لتنهش لحومهم وفى امريكا فض اعتصام وول ا ستريت بالقوة دون ان تذهب ولا كاميرا واحدة واخذوامنهم كثيراالى السجون طبعا فهذة هى الدول التى تعترض وتتدخل فيما لا يعنيها وهل يجب علينا السمع والطاعة ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!
ثانيا-وفى الرواية الاخرى التى هى الحقيقة من وجهة نظرى ان السبب فيمن هو وراء هذا بكمن فيمن يذهب من المعتصمين هناك الى اجتماعات هنا وهناك وتكون قبل الحدث بساعات قليلة ثم ياتى مع الاخرين ويحاول استفزاز رجال الجيش المكلفون بالحراسة من تعليق الخيام والبطاطين على اسوار المجلس وعندما وجدوا ان هذاالامر لايجدى بداؤ بلعب الكرة وادخالها عن قصد الى داخل حرم مجلس الوزراء وبكل سوء ادب وبابشع الالفاظ ينادون رجل الجيش ان يعطوهم الكرة وعندما لم يستجيبو لهم دخل واحد منهم عنوة كى يحضرها دون اهتمام بمن يحرسون فى الداخل كأن وجودهم ليس لة اهمية وكأن هذا المكان ليس لة حرمة وعنما اعتدى علية رجال الجيش كانت هذة هى الشرارة التى يخططون لها وحزرو متى فى يوم الجمعة حتى تأتى وسائل الاعلام وتنشر ويأتى الناس من كل فج وهنا يدخل المخططون والمتأمرون والمستفيدون وكل من لة مصلحة فى عدم استقرار البلاد بعمل الازم من قتل للابرياء واحراق للتاريخ و....................................................................وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يخطط لعدم قيام هذة الدولة مرة اخرى.
